تساعدك هذه الشهادات التي أدلى بها أولياء وأشخاص مصابون بالتوحد وأخصائيون في التوحد على فهم أفضل لما يعنيه العيش في ظل التوحد. يشاركك الذين يعيشون في ظل التوحد التحديات المرفوعة والانتصارات الممكنة.
إسمي أحمد وأنا في عمر العشر سنوات. إنني أعاني من قلة التركيز وأحب اللعب كثيرًا بالصنابير. هذا الأمر يثير غضب والديَّ!
أحمد، 10 سنوات
اقرأ المزيدفي كل مرة كان يزور فيها ابني جليل طبيب الأطفال أو مختص علم النفس، كان يخبرني أن طفلي يتمتع بصحة بدنية وعقلية جيدة.
فريد، 41 سنة
اقرأ المزيدأطفال عقلي وبعد عدة جلسات، حصل تشخيص أصيل بالإصابة بالتوحد. حتى وإن كان وقع التشخيص في غاية الصعوبة علينا إلا أننا تحصَّلنا أخيرًا على إجابة وعلى حلول من شأنها أن تساعد أصيل.
ليلى، 30 سنة
اقرأ المزيد